تواصل المنتدى مع الجندي المجهول ((( الأستاذ/ أيهم )))

[العبد التائب]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

أما بعـــد ،،،

الأستاذ الغالي والجندي المجهول

الماكث خلف الأستار ولكنه قريب من الأنظار

وأكيد بالقلب له مقدار

الأخ : أيهـــــــــــــن

نأمل أن تتواصل معنا من أجل رقي المنتدى

لأنه سبق وراسلت الأخت : متاب

قالت بأنك متابع معنا وأنا أتواصل معك

كما نأمل أن تقوم بتعديل كلمة الأعضاء

((( مكتوب الأاعضاء )))

وتعديل الصور التي تظهر لتكون بمقياس أكبر

للتيسير عل الزائرين أو مشاهد المواضيع

وتعديل الأعلام والدول للأعضاء

وتعديل لقبي ولقب الأخت : ينبـــــــــــــوع نائب المدير

والسماح بوضع التواقيع كما كان سابقاً

ونعلم جيداً بأنك ما شاء الله لا قوة إلا بالله

متمكن كما قال الأخ الفاضل / مجدي بدوي

فكلنا يتواصل من أجل المنتدى والوصول للأفضل

وأن تعطيني صلاحيات ضبط الأعضاء بالإدارة كما كنت سابقاً

لتخفيف العبئ عليك

وكذا بالنسب للأخت : ينبـــــــــــــوع

وإن كان هناك إمكانية في عمل أفتتاح وبسملة للمواضيع

يجزيك الله عنا خير الجزاء

ويترك الموضوع مطروح بين الإداة والأعضاء

للتواصل المثمر

ونأمل من الجميع المشاركة

بما لديهم من خبرة أو من تصادفهم مشكلات

أو أفكار بخصوص المستقبل

فكل شيئ هنا قابل للطرح والنقاش

العبد التائب

المدير العام للمنتدى

[ينبوع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أظن أنه لازم قليل من الوقت فقط لتظبط الأمور التي تزعجنا
وأنا صابرة وصبورة ولن اتذمر الآن ....... ربما فيما بعد
بالنسبة للصور الرمزية لم تعد ظاهرة جيدا كما كانت الكتابة لا تبدو مثل التي وضعتها ليس لها معنى بالمرة
وكذلك الصورة المتحركة غير مفعلة .
نرحب بالأخ أيهم وندعو له بالصلاح والسداد
وجزاه الله خيرا

[ست الحبايب]

عن أبي هُرَيْرَة رضي اللهُ عنه، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال: (( مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيا نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً من كُرَبِ يوْمِ القيامَةِ، ومَنْ يَسَّرَ على مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللهُ عليه في الدنْيا والآخِرَةِ، واللهُ في عَوْنِ الْعَبْدِ ما كانَ الْعَبْدُ في عَونِ أخيهِ ومَنْ سلك طَريقاً يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْماً سَهَّلَ اللهُ له بِهِ طَرِيقاً إلى الجنَّةِ وَمَا اجتَمَعَ قَوْمٌ في بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ ويَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ، إلا نَزَلَتْ عليهمُ السَّكِينَةُ، وغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وحَفَّتهُمُ المَلائِكَةُ، وذَكَرَهُمُ اللهُ فيمَنْ عِنْدَه وَمَنْ بَطَّأ بِه عَمَلُهُ لمْ يُسْرِعْ به نَسَبُهُ)) رَواه بهذا اللَّفظ مسلم